Gimai seikatsu - 8

الخاتمة:مذكرات اياسي سان

السابع من يوليو(الأحد)

عندما قلت اني استرحت انا بالفعل كنت اعني هذا.

استطيع ان أقول فقط من مقابلته أنه ليس بالشخص السئ.

في نفس الوقت بدا مرعيا كثيرا.

انه حتي يضع ماء ساخن جديد بعد ان ينهي حمامه.

انا لم أتوقع ان يكون طالبا بنفس مدرسي أيضا.

الثامن من يوليو ( الأثنين)

علي نقي توقعاتي اسامورا كن شخص هادئ وسوي.

انا لا احب فكرة ان يأخذ الأشاعات التي سمعها عني ويفكر بها ولكن اعلم انه لا يمكن منع ذلك اعلم كيف أبدو للآخرين.

انا كنت غاضبة.ومع ذلك تقبل غضبي.

قد يكون هو اول شخص قابلته مستعد لييتكيف معي بهذه الطريقة.

التاسع من يوليو(الثلاثاء)

نوته: اسامورا كن يحب البيض المقلي بصوص الصويا.

منذ الآن وصاعدا سوف اطهو الطعام.

اسامورا كن سيبذل جهده في البحث عن عمل لي براتب عالي ووقت عمل منخفض لذا سوف احضر له الإفطار والعشاء.

اعتذر لي لأنه لم يجد عملا مناسبا ولكن توقعت ان الأمر لن يكون بهذه السهولة.

خصوصا طلب المساعده من الغرباء.

لو كنت استطيع فعل ذلك….

العاشر من يوليو(يوم الأربعاء)

اه هذا محرج جدا…

للتفكير بأنه سوف يسمع هذا.

لا اريد ان ابدو عاجزة,لذا احافظ علي عملي الشاق سرا.

مايا أتت لزيارتنا,انها مزعجة كالعادة.

ثلاثتنا لعبنا سويا وضحكنا سويا كم مر من الوقت منذ ان ضحكت هكذا.

تبادلنا معلومات الإتصال علي لاين.
هذا بالفعل يمثل شخصية اسامورا كن كونه يضع مشهد طبيعي كصورة شخصية.

شكرا….علي المظلة.

الحادي عشر من يوليو(الخميس)

يجب ان اخذ حرصي متي اجفف ملابسي الداخلية في غرفتي نعم.

الملابس الداخلية هي مثل أي قطعة اخري من الملابس كيف يمكن ان تفتن بها يا اسامورا كن…

لحسن الحظ هو لم يفعل بها أي شيء غير لائق.

لكن…..

هو قال بأنه لن يفعل أي شيء هو اعترف بكونه لديه رغبات ولكن وضح انا وجودها والتصرف بناءا عليها هما امران مختلفان

كلما يشرح رأيه اشعر اني اتعاطف مع تفكيرة لهذا اشعر بهذه الراحة.

اسامورا كن خطير.

هو يفهمني اكثر من اللازم.

الثاني عشر من يوليو(الجمعه)

اسامورا غضب مني لأول مرة.
في اوج اللحظه انا حتي اخبرته عن الأمر علي الرغم من أني لم ارد تذكره مجددا ومع ذلك يبدو انه قد عاني امرا مشابها ولكن لم أسأل عن التفاصيل.

كنت مستعدة لبيع جسدي لأني لا ارغب أن أكون مدينه لأساموراكن.

الثالث عشر من يوليو(السبت)

في السماء تناولنا أنا وأسامورا كن العشاء وحدنا.

ذهب كل من والدينا للعشاء سويا.

اسامورا كن كان صاحب الفكرة,مما يبين مرة أخري لأي درجه هو مراع.

لهذا تحديدا لا استطيع ان اناديه ني سان.

عندما ابدأ مناداته هكذا بالتأكيد سوف اعتمد عليه في كل الوقت.

هذا ما لا يجب ان اسمح لنفسي به.

انا آسفة يا اسامورا كن.

لكن…في كل مرة عندما اناديه اسامورا كن عميقا في قلبي هناك شعور آخر بدأ ينمو مختلف عن مسمي الأخ الأكبر.

انه شعور لم اجربه قبلا ولا يمكنني ان اسميه أيضا.

انا فقط ادركت أني أصبحت مدركة اكثر بأسامورا كن.

هذا يجعلني غير واثقة وحتي مشوشه.

حتي عندما اذهب إلي السرير لدي مشاكل في النوم مؤخرا.

اذا لم استمع إلي الموسيقي لعلاج خلايا مخي لن تستريح يداي وقدماي,غير قادرة علي النوم دون الإستماع إلي الموسيقي,كيف استطيع ان اطمح بكوني معتمدة علي نفسي وانا هكذا؟اشعر بأني مثيرة للشفقة.

…فقط ما هو هذا الشعور.