Classroom Of The Elites 1st year - 4.7

رواية: فصل النخبة السنة الأولى

ترجمة: Klay

المجلد 4: الفصل الرابع، الجزء 7

بعد أن تأكدت من أن مانابي وأصدقائها قد غادروا دخلت الغرفة، يجب أن

تسمع كارويزاوا صوت الباب يفتح لكنها استمرت في الانحناء والبكاء

على الأرض، ربما لم تلاحظني قادم بسبب انه يتملكها الخوف، اذا هكذا

كانت هي قائدة فتيات الفصل، متعجرفة للغاية وعنيدة، حقا كانت؟

ربما بسبب النصيحة التي أعطيتها لمانابي وأصدقائها، زي كارويزاوا

وأجزاء من جسدها الواضحة بدت غير متضررة، اذا تمزق زيها أو تم

قص شعرها سيكون من الصعب أن تنجو فتيات الفصل )سي( من العقاب،

مع أن التنمر شائع، نظام مدرستنا الفريد جعل من التنمر صعبا للغاية.

إذا كان هناك أي شيء مقلق هو خدها، محمر من الصفع المتكرر، لكن

الكدمات ستزول بالغد.

“كارويزاوا.”

عندما ناديتها هي أخيراً قد لاحظتني، هي رفعت رأسها، “ما—لماذا

انت…” هي تعثلمت .

ليس من المفترض أن أكون هنا، هي ارتعبت من رؤيتي، لكنها لم تستطع

التوقف عن البكاء والتصرف وكأن شيء لم يكن .

هي ستتوقف عن البكاء في النهاية، وستهدئ في النهاية، لكن اذا غادرت

الان ما أريد حدوثه لن يحدث، استمريت بالانتظار بهدوء بدون التكلم

معها، بعد مضي بعض الوقت، كارويزاوا توقفت عن الصراخ وبدأت

تهدئ .

اذا كان هناك شخصان بمفردها في غرفة مظلمة ومغلقة سيحدث نوع من

المودة، حتى ولو كان الشخصان يكرهان بعضها المسافة النفسية بينهما

ستتقلص .

“هل هدئت قليلاً؟”

“قليلاً.”

لم تقف كارويزاوا، هي مسحت دموعها بكفوف زيها، حاولت مساعدتها

لكنها لم تقبل .

“أين هيراتا-كن؟” هي سألت .

“يبدو انه يجب أن يقابلك هنا، أظن أن المعلم قد ناداه، حدث وأن كنت معه

عندما ذكرك، لذا أنا اتيت هنا عوضا عنه.”

التفسير يجب أن يكون كافي لإرضائها وينقذني من المزيد من الأسئلة،

ليس هناك حاجة في اخبارها بالحقيقة، أولا انا بحاجة تهدئتها وبعدها املئ

الشقوق في قلبها.

“لماذا تبكين؟” سألتها .

“مانابي وأصدقائها … انا بالتأكيد لن أدعهم ينجون من هذا.”

بدأت كارويزاوا بالارتجاف قليلاً عندما تذكرت ماذا فعلوا لها، حتى وأن

ارادت ألا تظهر جانبها المثير للشفقة، الصدمة كانت عميقة لدرجة أن الألم

لن ي ذهب بسهولة .

“عليك أن تبقي هذا سراً، إذا اكتشف أي أحد هذا انا لن أسامحك أبداً.” هي

حذرتني.

ضعف كارويزاوا انها لا تستطيع احتمال أن يراها الناس كضحية، إذا

اكتشف الناس أن مانابي وأصدقائها قد استخدموا العنف، عندها ستكشف

المدرسة حتما تفاصيل ما حدث ولماذا، لحماية مكانتها الاجتماعية

كارويزاوا لن تسمح لهذا بالحصول، بسبب هذا هي تخطط باستخدام هيراتا

لإيقاف مانابي وأصدقائها.

“انت تعلم، يمكنك تولي مانابي وأصدقائها بما انهم فتيات، حتى شخص

مثلك يمكنه الفوز.” هي اقترحت لي.

“هذا طلب مجنون.” أجبت بصراحة.

“ماذا؟ هل انت خائف من مانابي وأصدقائها؟ ومن المفترض أنك رجل.”

هي وبخت .

“اذا قمتي بمهاجمتهم هذه ستكون النهاية، يجب أن تعلمي هذا من حادثة

سادو أن الامر ليس بهذه البساطة، ألا تفهمين؟ العين بالعين لن يحل شيء،

الأمور ستخرج عن السيطرة وستقوم المدرسة بأجراء تحقيق عن هذا،

انت لا تريدين هذا صحيح، كارويزاوا؟”

“اذا يجب أن اتقبل هذا؟” هي سألت.

أنا أعلم كيف أجيب لكن قررت أن أبقى صامت.

“لكن هم… هم سيستمرون بفعل أمور فظيعة لي.” تمتمت كارويزاوا.

بدأت بالارتجاف مجدداً، بالحقيقة ليس هناك أي ضمان أن مانابي

وأصدقائها سيتوقفون، كارويزاوا قد تستطيع الهرب منها في المدرسة لكن

لا يمكنها الهرب والاختباء من مانابي للأبد،

تحاول كارويزاوا بيأس أن تصلح الوضع، كنت أنتظر هذا اليأس.

“سيكون من السيء أن تعود الأمور الى ما كانت عليه في الماضي، انا

أفهم أنك تريدين منع هذا. ”

“هاه؟ عن ماذا تتحدث؟”

يجب أن تفهم كارويزاوا الأمور الان، حتى مع انه من الواضح أنني أعلم

ان مانابي وأصدقائها قد تنمروا عليها، هي يجب أن تتساءل لماذا أنا أعلم

عن ماضيها.

“أنا اعني تماما ما قلته، أنت استطعت الهرب من خلال دخول هذه

المدرسة وارتفعت في المرتبة لتصلي الى القمة في الفصل )دي(، لكن في

النهاية انت لم تتغيري حقا،ً انت لازلت تلك الفتاة الصغيرة التي تتعرض

للتنمر.”

“ع— عمن انت تتكلم؟!” هي صرخت.

“انت، كارويزاوا.”

أمسكت ذراعها وأجبرتها على الصعود .

“م—مهلاً ماذا تفعل؟!”

دفعتها على الجدار وأجبرتها على النظر الى عيني، “مانابي عذبتك الان،

أجل؟ هي وأصدقائها شدوا شعرك وصفعوك على وجهك، لقد ركلوك في

صدرك وفي معدتك، أليس كذلك؟ بسبب هذا انت بهذه الحالة، يائسة

ومثيرة للشفقة وتبكين على الأرض. ”

“ما—”

تلاقت أعيننا، نحن حدقنا وكأننا نغوص في بعضنا، بالطبع لم يكن هناك

أي أثر للحب فقط الظلام .

“انت كنت تتعرضين للتنمر منذ أن كنت صغيرة، انت كنت ضحية في

المدرسة الابتدائية والمتوسطة، انت أردت أن تتصرفي بقوة لكي توقفي

هذا، هل أنا محق؟”

“هل سمعت هذا….. من هيراتا-كن؟”

“هيراتا حليف الجميع، للأفضل أو الأسوأ، هو سيساعدك مثلما يساعد

الجميع، حتى وأن حصلتي على مكانتك في الفصل )دي( من خلال

الادعاء بكونك خليلة هيراتا، هو لن يكون ذو فائدة في مواقف كهذه، هو

ليس مضيف جيد لطفيلي مثلك.”

كانت كارويزاوا أكثر ذكاءاً مما يعتقده الناس، لقد حرصت على عدم

المبالغة في الأمر في مجموعة الأرانب لأنها تفهم موقف هيراتا المحايد،

ربما كان هذا هو السبب في أنها كانت متحفظة للغاية في البداية، لكن

كعرض لمكانتها، هي بدأت بمشكلة مع ريكا والتي أدت الى هذه الحالة.

“ماذا أنت…. لماذا تفعل هذه، هاه؟!”

“لماذا؟ هذا واضح أليس كذلك؟ عليك أن تفهمي وضعك، أنت لا تعلمين

من يقف أمامك الان؟ ليس هيراتا لكنه أنا، انا أعلم كل شيء، أعلم عن

ماضيك وأعلم عن علاقتك المزيفة مع هيراتا، أنا أعلم حتى أن مانابي

وأصدقائها قد عذبوك لدرجة أنك بدأت بالصراخ.”

أعلم كل شيء تريد أن تخفيه كارويزاوا.

أملك قلبها في يدي، الان سأقرر إن كانت ستموت أو تعيش .

]فليقتله أحد ما من فضلكم [

“اذا لم تفعلي ما أمرك به، سأكشفك بين الناس.” قلت.

كارويزاوا تفهم أكثر من أي شخص كم سيكون هذا فظيع، “ل-لا تعبث

معي! من تظن نفسك بحق الجحيم؟!” هي صرخت.

“شخص يعلم الحقيقة، لا شيء أكثر من هذا.”

اقتربت أكثر لدرجة أن وجوهنا كادت أن تتلامس، عندما أدارت وجهها

وحاولت أن تبعد عينها، امسكت ذقنها وأجبرتها على النظر إلي، هي

أرادت أن تنظر بعيداً لكن قوة الرجل هزمتها، لم تستطع الهرب وأغلقت

عينها محاولة أن تهرب من مني .

“ماذا تريد مني؟! أنت فقط خلف جسدي أليس كذلك؟” هي صرخت.

“جسدك هاه؟ انت تعلمين هذه ليست فكرة سيئة. ”

مررت أصابعي عبر فخذ كارويزاوا، شعرت بنعومة لا تصدق لدرجة

انني لا أستطيع تخيل انها شخص مثلي، كا نت بشرتها ناعمة كالحرير،

كان الشعور مختلف بشكل كبير عن بشرتي.

“ااييكك!”

حاولت الهرب من لمستني، لكن امسكتها بشدة وأجبرتها على النظر إلي،

“لا تهربي، اذا حاولت هذا مجدداً، سأخبر الجميع من في المدرسة عنك. ”

هذه الكلمات كانت كتعويذة سحرية، هي تيبست .

“انت…. جرر…”

غضب، ذعر، خوف، يأس: كم عدد المشاعر السلبية التي تحملها

كارويزاوا؟ هي الان أدركت انني مختلف تماما عن الشخص الضعيف

الذي تعرفه من المد رسة، ربما تجد هذا مرعب.

“ارفد رجليك.” أنا أمرت.

كارويزاوا ببطء فتحت رجليها، الدموع تسقط على وجهها، على الرغم من

انها تعلم انها على وشك أن يعتدى عليها، لا زالت تريد حماية مكانتها،

الألم الذي شعرت به من سنوات تعرضها للتنمر قد انتصر، ووضعت يدي

على مشبك حزامي وتظاهرت بفتحه، حتى مع هذا لم تهرب كارويزاوا،

هي كانت تحاول تقبل هذا هي نظرت إلي بعيون فارغة.

لا يوجد شك في هذا، كارويزاوا كاي أصبحت الأداة المناسبة لي، انا لا

أهتم بجسدها كنت فقط اريد تهديدها لأرى لأي مدى مستعدة بالذهاب، وكم

ستفعل، هي ربما قد فهمت هذا .

كشف نفسي الحقيقة لها كان خطر كبير، اذا قامت كارويزاوا بإخبار

المدرسة سأكون في ورطة كبيرة، لكن هي تخشا ماضيها وتخشا أن تخسر

مكانتها الحالية أكثر من أي شيء، لهذا هي كانت على استعداد أن تقدم

جسدها اذا كان هذا سيحمي سرها.

“لن أنحني لك أبدًا، لن أتعرض للتنمر من قبل اشخاص مثلك، انت فقط

تريد أن تعبث بي! انت تظن انك يمكنك فعل ما تريد، أيها المنحرف؟” هي

صرخت.

صرخت كارويزاوا بغضب، وكأنه يصدر من قلبها.

“حسنا أي ا كان، ليس وكأن هذه أول مرة يستخدم أحداً ما العنف ضدي، اذا

هل تعلم بشأن هذا أيضا؟ً كيف تعتقد أنني يجب أن أتصرف في وضع

مستحيل؟” هي سألت ولا تزال ترتجف، هي ابتسمت قليلاً ونظرت إلي

بعيون بداخلها ظلام .

“بعد فترة، تخليت عن محاولة المقاومة، هذا صحيح كنت ضحية الجميع،

أصبحت باردة جامدة، يمكنني البكاء، الصراخ، لكن هذا لا يهم، لم أستطع

فعل أي شيء، كل ما يمكنني فعله هو قبوله.”

كارويزاوا وكأنها تقبل هذا رفعت تنورتها ولمست سروالها الداخلي، انا

أمسكت يديها ودفعتها على الحائط.

“ماذا حدث لك؟” انا سألت.

“ماذا حدث؟ كل الأمور، كل شي وأي شيء، هم وضعوا المسامير في

حذائي او ملئوا مقعدي بشتى الأمور، عندما اذهب الى الحمام يقوموا

برمي المياه القذر علي، وكتبوا كلمات مثل ’عاهرة‘ على زيي، هم شدوا

شعري وضربوني وركلوني، أي شيء يمكنك تخيله، كنت أتعرض للتنمر

بكل الطرق لمرات لا تحصى، ما أخبرتك به كان جزء مما تعرضت له،

كانت تلك هي الطرق “اللطيفة” التي تعرضت للتنمر فيها، هذا يجعلني

أضحك، اذا لماذا لا تضحك أنت؟ لماذا لا تضحك على خاسرة يائسة كانت

تتعرض للتنمر طول حياتها؟”

]What the fuck???!!![

حتى بعد كل شيء عانته هي لا تزال تنهض، تبدو مستعدة للقتال مرة أخرى، لقد حفزها صمودها على التسجيل في هذه المدرسة، لكن…

التجارب التي رويتها لم تكن كافية لشرح كل شيء .

“ماذا ايضا عانيت؟” انا سألت.

“هاه؟”

“هل أخبرتني كل الحقيقة؟”

اعتقدت أن شيئًا مهمًا حطم رو حها قبل هذا، يجب أن يكون هناك سبب

آخر وراء خوفها الغير الطبيعي، شيء تريد كارويزاوا أن تخفيه حتى ولو

عنا هذا إعطاء جسدها.

“ماذا تخفين؟”

“ما—ماذا؟”

أدارت كارويزاوا رأسها واخفضت عينيها لتنظر إلى جانبها الأيسر،

لاحظت هذا بالطبع، وصلت إلى هناك ولمست ذلك الجزء من جسدها،

فوق زيها الرسمي.

“ت—توقف!” هي صرخت.

صرختها ترددت عبر الغرفة المغلقة، أمسكت زيها وخلعته، هناك على

بشرتها الجميلة كانت ندبة قبيحة، ندبة عميقة واحدة تحصل عليها من

خلال أداة حادة.

“هذا هو؟ هذا هو ظلامك؟”

“اههاه!”

لم يكن هذا نتيجة تنمر بسيط، ندبة مثل هذه ناتجة عن هجوم مهددة للحياة،

مع انها مثقلة بهذا الماضي الفظيع هي لا تزال قوية، نهضت على قدميها .

خلال الأيام الماضية كانت أراقب كارويزاوا كاي، لحماية نفسها هي

أجبرت الناس ليصبحوا حلفائها، هي حمت مكانتها حتى ولو عنا هذا ان

تصبح مكروها .

“اليأس يأتي بشتى الأنواع، وأنت عانيت من اليأس أليس كذلك؟” انا

سألت.

عيون كارويزاوا المظلمة قابلت عيني، الناس الذي يحملون الظلمة في

أنفسهم ينجذبون لبعضهم، ببطء ، تآكل بعضهم البعض، أولئك الذين يخفون

ظلمة عميقة سيتبنون بسهولة ظلمة الآخرين.

“ما—مااذا أنت..انت..”

إذا كانت حبيسة ماضيها، اذاً يجب علي أن احررها من قيودها، حتى وأن

كنا غير قريبين، يمكنني الشعور بالظلمة داخلها من خلال بشرتها، أجل.

كانت هناك أشياء مظلمة عميقة متبقية في هذا العالم التي حتى كارويزاوا

لا تعرفها.

“انا سأعدك بشيء واحد، من الان وصاعداً سأحميك من التنمر، سأكون

أكثر موثوقية من هيراتا أو ماتشيدا.” أنا أخبرتها.

“انتظر، انت تقول انه يمكنك إيقاف مانابي وأصدقائها؟” هي سألت.

“الان، يجب أن تفهمي ما أقوله، إذا هبت الرياح، يطفئ اللهب الصغير،

لكن، اللهب الأكبر ينمو أكبر فقط، تصبح قوية لدرجة أنها لن تنطفئ، حتى

في وجه الرياح العنيفة أو الأمطار الغزيرة، انت ستساعدينن ي وانا

سأساعدك، لا علاقة باللطف بهذا، هل لديك أي مشكلة بهذا؟”

“أولاً سأت خلص من هذه المشكلة لك.” أنا أضفت.

أخرجت هاتفي.

“لدي طريقة لإيقاف مانابي وأًصدقائها.”

أريتها هاتفي، على الشاشة كان صورة لكارويزاوا تتعرض للتنمر في

سلالم الطوارئ .

“هذا—-” هي قالت .

“إذا أرسلت هذه الصورة لهم، هم لن يقوموا بأي شيء بعد الان، اذا لا

زالوا يريدون ايذائك، ربما من خلال نشر الشائعات، بعدها سأتدخل

وأوقفهم مع هذا. ”

فيما يتعلق بمانابي وأصدقائها، ينبغي أن تكون هذه الحادثة كافية لإرضائهم، اذا بالغوا في هذا وحاولوا إيذاء كارويزاوا اكثر، هم سيسببون

مشاكل لريون، ثم سيكونون في خطر بأنفسهم، تركت ذقن كارويزاوا

وتحدثت بنبرة جامدة خالية من المشاعر.

“كل ما أريده هو أن يتعاون الناس معي، أريدك أن تساعديني في

المستقبل، بفعل ما أريده.”

“ماذا؟ أساعدك؟ ماذا تريدني أن أفعل؟”

“اذا استمرت الأمور على هذه الحالة، الفصل )دي( لن يهزم الفصل )أي(،

في حين أن الطلاب الفرديين من الفصل )دي( غير قادرين، نحن نفتقد

للاتحاد، فصلنا مبعثر، لكن اذا تحكمت بالفتيات من أجلي الوضع سيصبح

أفضل.”

مكانتها الاجتماعية جعلها حليف أفضل من هوريكيتا .

“ماذا تحاول أن…. ”

حتى الان هي كانت فقط تراني كفتى وضيع غير بارز، رؤيتي على

حقيقتي يجب أن يكون أخفافها هذا، لكن اكتفيت من التفسير، أيضا كلما

تكلمت أقل كلما بديت أكثر رعبا،ً وستقاوم بشكل أقل .

“الان أول شيء أريده، نحن يجب أن نقود مجموعتنا للفوز في الاختبار.”

“كيف يجب ان أساعد في قيادتهم الى—– -”

“يمكنك، بسبب أنك…. صحيح؟”

على الرغم من أنني لم أوضح الكلمة الأساسية في تلك الجملة، ألا أن

كارويزاوا قد فهمت، هي نظرت في عيني، الحقيقة ترددت عميقا في

نفسها في قلبها.

حاولت أن تبدو م حتارة، لكن ذلك كان مجرد تمثيل، بالنهاية الطفيلي لا

يمكنه العيش بدون مضيف، من خلال إيجاد مضيف جديد، كارويزاوا

لديها طريقة وحيدة للعيش وهي معي .

.

.

.

.

.

.

.

نهاية الفصل الرابع .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتهى الفصل الرابع، المجلد الرابع، شاركنا برأيك في التعليقات لتشجيعنا على المواصلة..

وتأكد دائما انك تتابع هذه الرواية على تطبيق MNT team الرئيسي..

الصفحة الرئيسية